السبت، 20 فبراير 2016

الفضاء والنجوم والمجرات

الدرس الثاني : الفضاء والنجوم والمجرات

صورة بالضوء المرئي لمجرة حلزونية ويلاحظ الغبار الكوني فيها ويمكن مشاهدة الأذرع الحلزونية بوضوح.
تتراوح أحجام المجرات وكميّة النجوم فيها ما بين بضعة الآف النجوم للمجرات القزمة, وحتى تلك العملاقة ذات المئة ترليون نجم, وكلها تتخذ من مركز الثقلالخاص بالمجرة مداراً لها, وغالباً ما يتم تصنيف المجرات بناءً على الشكل المرئي لها, وذلك أسفل ثلاث فئات رئيسة هي: الإهليجيةالحلزونيةوغير المنتظمة  يعتقد أن الكثير من المجرات تحوي ثقباً أسوداً هائلاً في نواتها النشطةودرب التبانةمشمولة بذلك لوجود الثقب الأسود الهائل المسمى بـ"الرامي أ" في مركزها
هناك قرابة 170 مليار مجرة في الكون المنظور[ غالبها ذو قطر يبلغ 1.000 حتى 100,000 فرسخ فلكي في ذات الوقت الذي تتبعثر فيه مكوناتها على مسافات تصل إلى ملايين الفراسخ, وهذا اعتماداً على كتلة المجرة وحجمها. الفضاء بين المجري مليء بغازات فضفاضة للغاية بكثافة تقدر بحوالي أقل من ذرة واحدة لكل متر مكعب. أغلب المجرات منظمة ثقالياً إلى أحد المجموعات أو العناقيد المجرية, وتتراكب بهذا الشكل حتى تُكوّن أكبر الهياكل والبُنى الكونية على الإطلاق وهيالخيوط المجريّة المحاطة بالفراغ.

تحرير اللفظ

مجرة مسييه 66مجرة العين السوداء تقع في كوكبة الهلبة وتبعد عن الأرض 19 مليون سنة ضوئية.
تَعوي كِلابُ الحي من عُوائهاوتَحْمِلُ المُمْجِرَ في كِسائها - أعرابي.
وكم في المَجرّة من أنجُملفَرطِ التقارب لم تُحْسَسِ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق